منزلة الشهيد عند الله - The Martyr
 |
| منزلة الشهيد عند الله - The Martyr |
منزله الشهيد عند الله
أكثر خلق الله دلالا في الجنه
اكتر إنسان متدلع فالجنه هو الشهيد
فالدنيا لو ليك حد تقيل فالبلد بيخلص ليك مصلحه
الشهيد فالاخره هوا الواسطه لأهله
حيث يشفع الشهيد في سبعين شخص من أهله
وجبت لهم النار ويدخلهم الجنه
للشهيد منزلة عظيمة عند الله تبارك وتعالى لا يعلم قدرها أحد.
حتى إن الشهداء يتمنون أن يحييهم الله ثم يعودون
فيقتلون فى سبيل الله
لما رأوا من قدر وفضل وكرامة لهم عند ربهم.
يقول النبى عليه الصلاة والسلام:
إن أرواح الشهداء فى حواصل طير
خضر تسرح فى الجنة حيث شاءت
ثم تأوى إلى قناديل معلقة بالعرش
كل هذا في مرحله القبر
مبيقعدش فالقبر لحد يوم القيامة لا لا
الحور العين بتستلمه من أول لحظه يفارق فيها الحياه
وتجعله يشاهد مقعده بالجنه
أنظر...انظر....شايف...
فيطلع عليهم ربهم فيقول ألكم حاجه؟
فيقولون لا .فيسألهم مرة ثانيه
فيقولون تحيينا مرة ثانيه حتى نقتل فى سبيلك .فيقول الله لهم أم هذه فلا .فيقولون أبلغ من خلفنا
فنزل قول الله ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا
بل أحياء عند ربهم يرزقون.
كيف يشعر الشهيد عند استشهاده
قال رسول الله ﷺ: «ما يَجد الشهيد مِن مَسِّ القَتل إلا كما يَجِد أحدكم مِن مَسّ القَرصة».
وفي هذا الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما يجد الشهيد من مس القتل"، أي: لا يحس الذي قتل شهيدا في سبيل الله تعالى من ألم القتل شيئا، "إلا كما يجد أحدكم من مس القرصة"، أي: إلا كما يحس أي أحد من ألم القرصة، وهي عض النملة الإنسان وما شابه، وقيل: القرص الأخذ بأطراف الأصابع ، وذلك يوضح مدى قدر الشهيد وعظم منزلته عند ربه عز وجل؛ حيث رفع الله عنه كل الآلام التي قد يعانيها من شدة القتل وبأسه وخففها عنه حتى تمر عليه كالقرصة التي لا يشتكي ألمها أحد.
وفي الحديث: بيان قدر الشهيد وعظم منزلته في الإسلام.