مريم مجدي مصرية اختطفت بناتها في سويسرا ولقت مصرعها - Kid's kidnapped
 |
| مريم مجدي مصرية اختطفت بناتها في سويسرا ولقت مصرعها - Kid's kidnapped |
مريم سيدة مصرية راحت تجيب حضانة بناتها من سويسرا .. لقوها غرقانه في النهر اليوم
دي كلام صاحبتها
مريم مجدي أحمد الطفيلي"
مصرية تزوجت سويسري أصوله مصريه لوالده ...
وانجبت منه طفلتين ( بنتين ) ...
عاشو مع بعض عده سنوات ولكن حدث خلاف بينهم فقررو الانفصال ...
وكان تواجدهم بمصر ...
وبالفعل تمت إجراءات الإنفصال فى المحكمه ومازالت قائمه ليومنا هذا ...
الطفلتين ( البنات ) قانونا فى حضانة الأم حيث أنهم لم يبلغو السن القانونى ...
فأصبحت فيه خصومه بينها وبين زوجها على حضانة البنات وإختلافات كثيره قطعها القانون بإثبات وإسناد حضانة البنات للأم رسميا فى دولة مصر ....
واتحكم له برؤيه الاطفال وفى أحد أيام الرؤيه أثناء أخذه للبنات أخذهم ولم يعيدهم للأم .... واتضح بعدها أنه كان يستعد لأخذ البنات والسفر بصحبتهم دون الأم ودون علمها ... واتضح أيضا أنه كانت أوراق السفر له والبنات كانت جاهزه للسفر فأخدذهم فى هذا اليوم وسافر لخارج البلاد بالبنات وذهب إلى سويسرا والأم لا تعلم ولم تبدى أى غدر أو خيانه منه كالذى حدث ...
وعند عدم رجوع البنات بدأت مريم ( الأم ) تتسائل أين هما بناتها وعلمت بما حدث بعدها ....
فقدمت عدت شكاوى داخل مصر وتمت مساعدتها للسفر لسويسرا لبدأ إجراءات إستعادتعا للبنات وحضانتهم بشكل رسمى وقانونى فى دولة سويسرا ....
ووبالفعل عند وصولها بدأ بإقامة قضايا هناك مره أخرى كما فعلت فى مصر وبعد عدة جلسات ومشاورات أخذت الإقامه السويسريه مساعدة لها من قبل الدوله لتستطيع التعامل ومباشرة القضايا لديها ونقل حضانة البنات إليها ... وتم الاتفاق بينها وبين زوجها ( إلى أن تفصل المحكمه بينهما بشكل رسمى ) أن البنات ستذهب إليه عدة أيام وإليها عدة أيام
وتم منه الإلتزام الرسمى بأن الأم سترى بناتها عندما تريد لحين الفصل النهائي أيضا وإستلامها أوراق حضانتها للبنات وإلى أن توفر الحكومه السويسريه سكن معيشى يليق بها وبطفلتيها
وأقامت فى فندق لحين الانتهاء من كافة الإجراءات ...
وقد قدمت ( مريم ) أم الطفلتين للحكومه السويسريه طلب لسكن بمعايير معينه وقد وافقت الحكومه السويسريه عليها
وألزمت الأب بدفع مبالغ ماليه لنفقة الأم والبنات لأنها ما زالت على ذمته ولم تطلقهم المحكمه إلى الآن ولكنهم لا يقيمون فى مسكن واحد ...وقد أحضر الزوج مسكن آخر للبنات والأم لكى يتلاقو فيه حين رؤيتها للبنات وكل هذا قيد الأحكام النهائية للأم رسميا
وكانت الأمور طيبه بين الچميع ولكن للمره الثانيه كان فيه نيه مبيته لا يعلمها إلا الله وحده لمريم بعدم إكمال إجراءتها وعدم إستلامها أوراق الحضانه ولا بناتها ولا نفقاتهم ....
ففى يوم 31 يناير 2024 أى من شهر تقريبا وحين ذهاب مريم كالعاده لرؤية بناتها لم تعد مريم إلى الفندق
ولم يعرف عنها أى شئ إلى يومنا هذا ....
وقد تم توجيه الكلام مبدئيا إلى زوچها بأن أين هى مريم؟؟؟
وكانت إجابته بأنه لا يعلم عنها شئ ...
وهى التى تترد دائما على بناتها لحين الإنتهاء من الإجراءات الحكوميه فى سويسرا لصالحها وهو يعلم بذلك وأيضاااا لا تذهب إلى بناتها إلا بمعرفته ....
تم إختفاء مريم بشكل غامض وغريب ...
وأيضا أثبتت كاميرات مراقبة الفندق الذى كانت تقيم به مريم بأن آخر ظهور لها كان بصحبة زوجها وهى ذاهبه معه للبنات وهو مصتحبها من الفندق فكيف له أن يقول أنه لا يعلم عنها شئ ؟!!! ومن هذا التاريخ وآخر ظهور لها معه وقد إختفت مريم إختفاء تام وتم غلق أى وسيله للتواصل لها أو معها مثل أرقام هاتفها سواء المصريه أو السويسريه ولم يتلقى أى حد منها محاوله للتواصل إلى الآن ...
وقد قام أخيها بعمل محضر بالخارجيه المصريه بسويسرا بعد التواصل مع السفاره
واتهام الزوج رسميا بإختطافها
مريم وقفت معها الحكومه المصريه فى بلدها مصر وتمت مساعدتها للسفر لسويسرا وأيضا قامت الحكومه السويسريه بمساندتها ووقوفهم معها لآخر الوقت
تم اختفاء مريم يوم ٣١-١ واليوم ابلاغ اهل مريم لقوها جثة في النهر .
البقاء والدوام لله ربنا يصبر اهلها
محتاجين نوصل صوت كل اهلها وصحابها ونجيب حقها من المجرم اللي قتلها ونوصل لحقها ونعاقب المجرم اي كان .